السبت، 28 فبراير 2015
أسباب فشل برنامج “جزيرة الكنز”
عرضت القناة الثانية يوم
الثلاثاء أولى حلقات برنامجها “جزيرة الكنز”. البرنامج “التحفة” الذي فضحت
به الدنيا والناس، ليتبين في آخر المطاف أنه لا يقل “بسالة” وتفاهة عن
باقي “إبداعاتها” التلفزيونية.هنا جرد ل10 أسباب تجعل البرنامج المأخوذ عن
النسخة العالمية “فور بويار”، فاشلا في صيغته المغربية:
1
فكرة البرنامج الأصلي قائمة على المغامرات والتحدي، وبالتالي فعنصر
التشويق هام جدا. في “جزيرة الكنز”، حل الملل محل التشويق ولم يتمكن من ضخ
الأدرينالين لدى المشاهد.
2
اختيار المشاركين لم يكن موفقا تماما، على الأقل بالنسبة إلى البعض.
المشاركون خاص تكون عندهم القوة وروح التحدي وفنفس الوقت يكونو “تيليجينيك”
وقابلين يدوزو فالتلفزيون، حتى تكون الخلطة موفقة ويكون التأثير على
المشاهد مضمونا.
3
الاعتماد على عنصر “الحجايات” من خلال شخصية حديدان لم يكن موفقا نهائيا،
لأن الشخصية “حرقاتها” دوزيم من خلال الإعادات ديال المسلسل ومن خلال
استعمالها في مسابقات رسائل “الإسميس” إلى أن “طلع حديدان” للمشاهدين
“فراسهم”. إضافة إلى ذلك، الألغاز أو “الحجايات” لم تكن ذكية ومحكمة، بل
كانت في غاية السهولة، ولم يكن المتفرج يجد أدنى صعوبة في تفكيكها.
4
مقدما البرنامج ليسا منسجمين مع بعضهما البعض، وطريقة التقديم خالية من
الحماسة. المفروض في المقدم أن يكون جزءا من المغامرة ولا يكتفي بالتفرج.
عدم الانسجام بين المقدمين ينعكس على الشاشة.
5
اختيار رشيد العلالي لم يكن في محله. لا يمكن للمشاهد أن يطالع صورته
البهية يومان في الأسبوع. يوم الثلاثاء في “جزيرة الكنز” ويوم الجمعة في
“رشيد شو”، مع العلم أن “البسالة” هي نفسها والتهريج هو هو نفسه.
6
الاستعانة بشخصيات غير معروفة مثل بنجلون وزوجها للمشاركة في البرنامج يجب
أن يتم وفق معايير القدرة على رفع التحدي والمشاركة في المغامرات. ماشي
جايبين السيدة ما قادرة تدير تا حاجة وا كا تغوت “وا ماما…”.
7
التصور التلفزيوني لبرنامج “فور بويار” قديم جدا وأكل عليه زمن التلفزيون
وشرب. استهلك لمدة أكثر من 15 سنة في فرنسا ولم يعد تنطبق عليه معايير
الفرجة التلفزيونية في 2015.
8
البرنامج لا تستفيد منه صناعة التلفزيون في المغرب. فهو تصور فرنسي يعتمد
على طاقم فرنسي مائة بالمائة. دوزيم اكتفت بشراءه بأموال باهضة لتقدم
للمغاربة منتوجا بنكهة فرنسية، المغاربة الوحيدون فيه هم المشاركون
والمقدمان.
9
الشركة المنتجة للبرنامج “فيديوراما” استفادت من صفقة إنتاج البرنامج دون
موجب حق. الشركة تعرف مشاكل وعليها مستحقات ضريبية للدولة وليس لها الحق في
إنتاج البرنامج. وبالتالي كان فوزها بالصفقة التي قدمها لها سليم الشيخ
مدير “دوزيم” على طبق من ذهب، أهم من الاهتمام بكيف سيخرج البرنامج
للمشاهدين.
10
اعتماد البرنامج على قفشات “طلق البارود”وتنشيطه ب”الدقة المراكشية”
وفقرات “ديال الغنا” لملء الفراغ في فقراته يذكر المشاهدين بالوصفة
“الباسلة”
الاثنين، 16 فبراير 2015
الأحد، 15 فبراير 2015
الحذر الحذر ...لقطة صادمة من قناة موجهة للأطفال
انتشر على موقع اليوتوب مؤخرا فيديو خطير يعرض لمشهد جنسي مأخوذ من قناة عربية ترفيهية موجهة الى الأطفال والأسرة.
و يصور الفيلم الكارتوني مشهد جنس محارم بين أخ يتبادل قبل ساخنة مع اخته، وهو ما أثار غضب المشاهدين من اقدام القناة على عرض مواد بهذه القذارة.
و وجه صاحب الفيديو الذي يحمل عنوان "احذروا : لقطة صادمة من قناة موجهة للأطفال"، رسالة تنبيه الى الأباء و الأمهات على ضرورة مراقبة و تمحيص المواد التي يشاهدها أبنائهم.
و انتشرت في السنوات الأخيرة العديد من قنوات الأطفال التي تعرض مشاهد مخلّة الهدف منها نشر ثقافة اباحية قذرة تهدد مستقبل الأطفال في الوطن العربي.
السبت، 14 فبراير 2015
إبتسام تسكت تطلب من مولاي اسماعيل مساعدتها بعد تعرض والدتها للضرب
وجهت
ابتسام تسكت ، الفنانة المغربية ونجمة ستار أكاديمي 10، نداء استغاثة الى
الامير مولاي اسماعيل تطلب منه الوقوف الى جانبها بعدما تعرضت والدتها
للضرب على يد جارها، حيث سقطت مغمى عليها فتم نقلها الى المستشفى.
و نشرت
تسكت صورة لوالدتها في تدوينة على موقع التواصل الإجتماعي "إنستاغرام" الى
جانب تدوينة قالت فيها : مناشدة عاجله .. الى صاحب السمو الامير مولاي
إسماعيل حفظه الله .. صاحب السمو مولاي إسماعيل حفظكم الله ورعاكم ، أتمنى
من سموكم الكريم الإلتفات الى حادثة الظلم التي تعرضت لها والدتي ليلة أمس
في مدينة سلا الجديده الدائرة 12 في قسم شرطه حوادث السير .
الأربعاء، 11 فبراير 2015
جريمة شابل هيل: اعتقال مشتبه به في قتل ثلاثة طلبة مسلمين في أمريكا
اعتقلت الشرطة الأمريكية رجلا يشتبه بأنه قتل 3 طلبة مسلمين بإطلاق النار عليهم في حي هادئ بشمالي كارولينا في الولايات المتحدة.
وقالت
الشرطة إن ضحايا عملية القتل هم الزوج ضياء شادي بركات البالغ من العمر 23
عاما وزوجته، يسر محمد أبو صالحة، البالغة من العمر 21 عاما وأختها رزان
محمد أبو صالحة، البالغة من العمر 19 عاما.ووجهت للمشتبه فيه كريك سيتفن هيكس ويبلغ من العمر 46 عاما تهمة القتل العمد.
وقالت وسائل إعلام محلية إن هيكس سلم نفسه إلى الشرطة بعد إطلاق النار على الضحايا واحتجز في سجن بمقاطعة درهام.
واستدعي أفراد الشرطة عند سماع أصوات إطلاق النار في الساعة 5.11 مساء بالتوقيت المحلي في بناية سكنية كبيرة يسكن فيها أكاديميون ومهنيون شباب.
وقال بعض السكان إنهم لم يعلموا بحدوث الجريمة حتى وصول أفراد الشرطة.
وذكرت بعض التقارير أن بركات كان طالبا في سنته الثانية في كلية طب الأسنان، بينما كانت زوجته تخطط لبدء الدراسة في الخريف المقبل في طب الأسنان أيضا. أما أختها رزان أبوصالحة، فكانت طالبة في كلية نورث كارولينا الجامعية.
وقال مسؤولون في الجامعة "إنهم كانوا قدوة حسنة سواء في حياتهم أم مماتهم".
وترتدي المرأتان الحجاب، واهتمت وسائل التواصل الإجتماعي بالحادث وتم تداولها بكثافة تحت وسم "اطلاق النار في شابل هيل".
ولم توضح الشرطة إن كان للمشتبه به دوافع معينة أم لا لكن تكهنات أشارت إلى أن الجريمة قد يكون لها علاقة بديانة القتلى.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


